بكجات حلويات طويلة أو عريضة ملونة أو بلا ألوان مع الكثير من السمات الأخرى نجدها تستخدم في كثير من مراكز بيع الحلوى على اختلاف أنواعها وخاماتها.
ومن حسن الحظ أنها ومع شيوع استخدامها، فقد صارت أفضل للعديد من الناس من تغليف الحلوى بالبلاستيك مع ما له من أضرار.
وعليه، فقد سعت مطبعة برنت بلس إلى تقديم بكج حلويات مميز يفي بكافة أغراضه التي قد صنع من أجلها. وهذا البكج هو ما سوف نتحدث عنه عبر السطور القليلة القادمة.
إذ أن هذا المقال قد تم وضعه للحديث عن أهم 9 سمات يجب أن تكون موجودة في أي بكجات حلويات من مطبعتنا. بما يجعلها الأفضل دون شك.
بكجات حلويات خالية من أي مواد تضر بالصحة
وذلك لا يشتمل وحسب على مواد الطباعة التي تزين أو تلون البكجات. بل يمتد الأمر أيضاً ليشمل المواد التي قد صنعت منها البكجات التي تحمل الآن ليس مجرد ملابس أو حتى عطور. بل تحمل مواداً غذائية وهي الحلويات. والتي تدخل عبر الفم مباشرة لجسم الإنسان.
حيث إنه بالطبع حال وجود مثل هذه المواد الضارة، فإنها سوف تختلط بالحلويات وتصل لجسم الإنسان محدثة به الأضرار والأمراض الصحية. خاصة وأن الحلويات لا يمكن غالباً غسلها أو تنظيفها عن إخراجها من العلب التي توجد بها.
ويضاف إلى ما سبق ألا تنتقل الألوان الخاصة بالبكجات إلى الحلويات. فإن هذا ينفر المستخدم منها بالطبع. حتى وإن كانت غير ضارة بالصحة.
لا يجب أن تتفاعل مواد طباعة أو صناعة بكجات الحلويات مع الأغذية الموجودة بها
والتفاعل هنا لا يعني أن المواد ضارة في حد ذاتها. وإنما ما نعنيه أنها سوف تتفاعل مع المواد التي قد صنعت منها الحلويات محدثة بذلك الضرر.
وهذا الضرر بالمناسبة قد يكون صحياً فيسبب الأمراض، أو تصنيعياً فيؤدي إلى تلفيات في الحلوى والبكجات تؤثر على قيمتها التسويقية أو تنفر المستخدم منها، أو ربما حتى على المدى الطويل والمتمثل في التخزين، حيث تتلف الحلويات سريعاً بمعدل أسرع مما كان ينبغي أن يكون.
ومن هنا، فقد حرصت مطبعة برنت بلس على استخدام مواد طباعة وبكجات بشكل عام لا تتفاعل مع الحلويات التي سوف توضع بها. وذلك مهما كانت طبيعة هذه الحلويات. ومهما كانت أيضاً الكيفية التي كانت ستوضع بها.
أي بكجات حلويات لا يمكن أن تتأثر سلباً بالتخزين في الثلاجة أو مشابه
حيث إن الكثير من القراء الأعزاء أو أولئك الذين تعاملوا مع بكجات حلويات أخرى بخلاف تلك التي يتم طباعتها وتقديمها للعملاء لدينا في مطبعة برنت بلس، قد يعتقدون أن البكجات الورقية للحلويات سوف تتلف بسهولة في الثلاجات. وذلك لما قد تتعرض له من بلل أو برودة.
وقد يكون هذا الاعتقاد نابعاً من تجارب سلبية لاستخدام بكجات ورقية رديئة من إنتاج مطابع لا تهتم بجودة ما تقدمه. إلا أننا في مطبعة برنت بلس نؤكد على استخدام ليس فقط أقوى الخامات الورقية في التصنيع، بل كذلك أنه قد تم تغليفها لتتحمل مختلف ظروف الثلاجات والأجهزة المبردة من رطوبة وثلج وما نحوه.
تتمتع بكجات الحلويات بتصميمات مميزة
وهذا ما تنفرد به دون شك مطبعة برنت بلس عن غيرها من المطابع. حيث إن التصميمات لا تعبر فقط عن العلامة التجارية. بل كذلك تمنح إحساساً بالرقي والفخامة بالنسبة للمستهلك. وذلك سواء أكان هذا المستهلك يقتني تلك الحلوى لنفسه أم يهادي بها شخصاً عزيزاً عليه.
في جميع الأحوال أيضاً التصميمات تعتبر مثالية بالنسبة لكل من أحجام الخطوط وطبيعتها وكذلك تناسق الألوان وتوزيعها. بل وحتى الرسومات التي قد تستخدم في التصميمات نجدها غاية في التميز. وهو حقيقة ما يدفع الكثيرين من أصحاب الأعمال إلى التعامل مع مطبعتنا للحصول على أفضل البكجات.
يجب أن تكون أحجام أي بكجات حلويات مناسبة لما سوف توضع به
ومن الجيد للغاية حتى الآن أن مطبعة برنت بلس لا تقدم لك حجماً أو شكلاً بعينه للحلوى التي ترغب في وضعها بتلك الطريقة. بل إنها حقيقة تقدم أنواعاً متعددة للغاية من الأحجام والأشكال من تلك البكجات.
لكل منها بالطبع سعته التي يجب أن تكبر قليلاً عن سعة الحلوى التي سوف توضع بها. بحيث لا تلتصق بها وتتلف. وذلك أثناء الحمل والتنقل وغيره.
وهذا ما يسهل بالطبع عمليات بيع الحلوى وتجزئتها. وبالمناسبة مطبعتنا تعمل على تنظيم الطباعة الخاصة بالتصميمات طبقاً لحجم البكج الذي تقوم بالطباعة عليه. وهو ما يجعل شكل البكج أفضل وأجمل وأكثر إبهاراً لمن يقدم له.

أي بكجات حلويات لا تتلف سريعاً بوضع الحلويات بها
فخامات الحلويات بشكل عام، والتي تعتمد على السكر في تكوينها بشكل أساسي، تحتاج إلى خامة في البكجات التي لا تتلف مع التصاقها بالسكر أو الرطوبة أو الدقيق وغيره من خامات الحلويات.
ومن حسن الحظ أن أي بكجات حلويات ننتجها تنعم بمثل هذه الصفة. وهو ما يساعد بالطبع ليس فقط في الحفاظ على الحلويات سليمة وغير تالفة.
بل إن وجود الحلويات في بكجات تحتفظ برونقها لفترات طويلة، سوف يجعل من السهل التنقل بتلك الحلوى، وكذلك من السهل تداولها وبيعها.
بكجات الحلويات تحافظ على ما بها من أغذية
فالبكجات التي تمنع البكتريا أو العوامل التي تساعد على تكاثرها كالرطوبة والهواء، هي تلك بالطبع التي سوف تحمي الحلوى من التلف، خاصة وأن تلك المواد الغذائية لديها استعداد أكبر للتعفن ونقل الأمراض عما سواها من مواد غذائية. وذلك لاحتوائها على السكر الذي يسهل استخدامه من قبل البكتريا. ومن ثم فهذا يشجع من تكاثرها وتعفن المنتجات.
وعليه فإن أي بكجات حلويات مما نقدم في مطبعة برنت بلس، نود أن نؤكد على أنها سوف تساهم في حفظ الحلوى لمدة طويلة. وهذا بخلاف أي بكجات قد تحصل عليها من مطابع أخرى غير مطبعة برنت بلس.
كما نؤكد أيضاً للقراء الأعزاء على خلو مواد الطباعة وأجهزة الطباعة التي نستخدمها لطباعة التصميمات على البكجات من أي بكتريا أو مسببات للأمراض، قد تنتقل للحلوى عندما توضع في مثل تلك البكجات المطبوعة.
سهولة استخدام بكجات الحلويات
حيث إن هناك بكجات حلويات تتسم بصعوبة الغلق والفتح. الأمر الذي يسبب نفوراً من المستهلك تجاهها وتجاه ما بها من الحلوى مهما كان طعمها.
وعليه، فإن أي بكجات حلويات يراها المستهلك الأفضل هي تلك التي يسهل استخدامها. ويشتمل هذا الاستخدام على كل من الحمل والفتح والغلق والتنقل والتخزين.
وبالطبع فإن مطبعة برنت بلس تحرص على تقديم مثل هذه العبوات من خلال عملها. بل وتحرص على ألا تؤثر الطباعة التي تقوم بها سلباً على هذا الاستخدام السهل. وذلك خاصة مع كون البكجات ورقية بالأساس. وهو ما يجعلها خفيفة الوزن ويتيسر حملها والتعامل معها في أكثر من حال.
أي بكجات حلويات يجب أن تعبر عن الماركة التي تخص الحلويات التي تحملها
فمن غير المعقول أن تحصل على بكجات موضوع بها حلويات معينة، ولا تحمل هذه البكجات الماركة التجارية لنوع تلك الحلوى. حيث إن هذا بالطبع يثير الشك بالنسبة للمستهلك عن كون الحلوى تالفة أو أنها ليست الأصلية التي يسعى المستهلك لشرائها.
وعليه، فقد حرصت مطبعة برنت بلس على تقديم علب وبكجات مطبوع عليها الاسم والعلامة التجارية للمنتج حال وجودها. ومن هنا يشعر المشتري باطمئنان كبير وهو يقتني مثل هذه الحلوى.
وهو ما ينعكس بشكل إيجابي على حركة المبيعات ومدى انتشار تلك العلامة التجارية بين الناس وقبولها في مجال صناعة الحلوى بكل تأكيد.

خاتمة
كان ما سبق هو ملخص ما يمكننا الحديث عنه بخصوص أي بكجات حلويات تتمتع بالصفات المثالية التي تجعلها مفضلة بالنسبة لكثيرين. والتي من حسن الحظ تقدم من خلال مطبعة برنت بلس.
وحال ورود أي استفسار بخصوص ما قد ذكرنا، فلا تتردد عزيزي القارئ بالطبع في كتابته لنا من خلال التعليقات التي جعلناها دوماً متاحة على هذا المقال وغيره من المقالات الموجودة هنا على موقعنا.
حيث إننا وبمجرد ورود تلك الأسئلة والاستفسارات إلينا، فإننا سوف نقوم بالرد عليها على الفور والإجابة عنها بشكل جيد. وهذا في ذات التعليقات، لمزيد من الاستفادة مما قد طرحنا من أفكار ومعلومات.
وأخيراً لا تفوتوا طبعاً مشاركة المقال على مختلف تطبيقات ومواقع السوشيال ميديا. وهذا عبر حساباتكم المتنوعة خلالها. حيث إن هذا سوف يساهم دون شك في نشر التعريف بالمقال. ومن ثم ضمان أكبر عدد من القراء له المهمين لموضوعه.